انضمي إلى الورشة المجانية

كيف أقود عملي في الأزمات واستمر

حولي اجراءاتك وقراراتك لما يخدم أهدافك واستمرارية مشروعك

تأكدي من تسجيل بريدكِ، واسمكِ ورقم هاتفكِ الصحيح للمتابعة
(المقاعد محدودة)

هل الأحداث المؤلمة التي نعيشها اليوم
تشعرك بالقلق والجمود والضياع، والتساؤل؟
وأهم من ذلك دفعتك لتعليق أهدافك وعملك حتى إشعار أخر؟

إذا نعم، أدعوك أن تسألي ذاتك إذاً

هل قراراتي نابعة عن ثقة بأن هذا أفضل إجراء يمكن اتخاذه بالوقت الراهن كصاحبة عمل؟
أو أني اتخذ قرار نابع عن خوف، وتعاطف وتفكير ندرة وشح؟

أريدك أن تعرفي هذه الحقيقة

عملك وعملائك بحاجتك، ورغم كل ما نمر به يمكنك أن تستمري بالعمل بالتوافق مع ما يجري
كيف؟

معلومة

إن أصحاب الأعمال في أوقات الأزمات يقومون بتحويل خطتهم وأجرأتهم ولكنهم لا يتوقفون عن بيع وتسويق عملهم، بل العكس يحولون عروضهم وخدماتهم كي تناسب حاجة عملائهم

ولكننا كنساء، وكشخصيات عاطفية، نتفاعل مع الأمور بعاطفة (بغض النظر عن حجم الحدث) وهذه العاطفة تطغوا على أفعالنا %90 من الأحيان. وهذا السلوك يؤثر سلبياً على عملنا لأنه تخريبي بإمتياز ويحد من استدامة عملنا

دعوة

لمساعدتك بذلك، صممت لك هذه الورشة المجانية المباشرة

هذه الورشة هي ورشة شرح، مشاركة وتمارين

الهدف منها

مساعدتك في تعزيز الثقة والمرونة و بناء مهارة تحويل الخطط
واتخاذ إجراءات سريعة استباقية وبالتالي بناء
الوضوح حول

بونص مجاني قيم

حلقة أسئلة وأجوبة وحوار مع ميرا

تأكدي من تسجيل بريدكِ، واسمكِ ورقم هاتفكِ الصحيح للمتابعة
(المقاعد محدودة)